وأضافت المتحدثة ذاتها في تصريح لـ”فبراير”، أن الشباب القاطنين بكاريان الرحمة، يعانون كثيرا بسبب البطالة والتعاطي للمخدرات.
وأشارت المتحدثة ذاتها، أنه على الدولة مساعدة الطفل اشرف، وجميع أطفال وشباب الكاريان، مبرزة أن أبناء الحي يتعاطون لجميع أنواع المخدرات، مضيفة أن أبناء الحي ضاعوا من بين أيدينا.
كشفت جارة الطفل أشرف الذي حاول الوصول إلى سبتة المحتلة بالقنينات، أنها تتمنى أن يهاجر ابنها إلى الخارج ، مؤكدة على أنها تشجعه على ترك البلاد.
وطالبت المتحدثة ذاتها، أنه يجب ترحيلهم من هذه المنطقة لأن الاسر التي تعيش بالكريان جلها فقدت السيطرة على أطفالها بسبب الانحراف.
أحدث التعليقات