يحق لكل الشعوب أن تفتخر بموروثها الحضاري وتاريخها وقد يعترض البعض بحجة المدنية الحديثة وهذه مغالطة صريحة فالتمدن لا يعني الانسلاخ الكلي من الموروث الشعبي والعرقي فمثلاً في الولايات المتحدة الأمريكية لا يزال الهنود الحمر يحتفلون بمناسباتهم وموروثهم الحضاري وكذلك بقية العرقيات كالصينيين وغيرهم.
في هذه البحث سنقوم باستعراض قائمة ببيارق العشائر والقبائل الشمالية التي كان لها من التاريخ المشرف ما يحق لأبنائهم الفخر فيه.
أحدث التعليقات