هاي كورة _ لم يعد هناك أحد يشك في وجود اختلاف ما بين المدرب الألماني توماس توخيل وبين نظيره الإيطالي دي ماتيو في مسيرة كلاهما مع نادي تشيلسي الإنجليزي.
جاء كلاهما إلى النادي بنفس الطريقة أي في منتصف الموسم، ثم حققا لقب دوري أبطال أوروبا، ولكن الآن الكل ينتظر لمعرفة هل ستكون نهاية توخيل مثل نهاية دي ماتيو، لأن الأخير تمت إقالته في الموسم الذي تلى فوزه مباشرة بدوري الأبطال، وهو الأمر الذي يضع الكثير من الضغوطات على المدرب الألماني الذي لديه ما يكفيه من الخبرات التي تؤهله للنجاح مع فريق البلوز في الموسم المقبل بعكس ما كان عليه الوضع بالنسبة إلى الإيطالي الذي جاء في هذا المنصب عن طريق الصدفة في عام 2012.
أحدث التعليقات