وسبق للجامعة أن أعلنت إنفصالها مع الفرنسي بيرنار سيموندي، مدرب المنتخب المغربي الأولمبي، والبرتغالي جواو أروز، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 20 عاماً، ثم الإسباني سيرجيو بيرناس مدرب منتخب أقل من 17 عاماً.
واصلت الجامعة الملكية المغربية ثورة التغييرات التي شملت الإدارة التقنية من خلال إبعاد مجموعة من المدربين عن صفوف المنتخبات المغربية، في الآونة الأخيرة.
وقرر فوزي لقجع إنهاء التعاقد بشكل نهائي، مع الفرنسي أدريان، الذي كان يعمل مسؤولاً على تكوين حراس المرمى، في مختلف فئات المنتخبات المغربية، ليتواصل بذلك مسلسل إبعاد المدربين الأجانب.
وأقيل المدرب الفرنسي أدريان، لعدم اقتناع المسؤولين عن كرة القدم بالمملكة بالنتائج التي حققها في انتظار التعاقد مع اسم جديد، في الفترة المقبلة.
أحدث التعليقات