استنكار الأفعال المشينة ولو بالقول هو أضعف الايمان عندما ترى منكرا وهل من منكر أشد من إزعاج ” ضيوف الرحمان ” ؟؟
الأمر ليس لدعوى أو تأجيج طائفي؟ الأمر يستطلب موقف من المنصفين من المذهبين وليس ركنه على مذهب دون آخر
تكررت أكثر من حالة في الآونة الأخيرة وتتركز في إيذاء المعتمرين والزائرين للحرم المكي والمدني
وذلك عبر عدة أفعال مشينة لا تليق بقدسية هذا المكان ،،
مهما اختلفت المذاهب والعقيدة فهذا ليس مبرر لإيذاء الناس والتعرض لهم
وهذا ليس بالدين بشيء ؟
تكرر مثل هذه الحوادث الجاهلة لم تكن إلا بسبب السكوت والرضا من قبل السلطات المختصة
فكيف يتم السكوت على مثل هذه التصرفات الجاهلية !!
انظروا كيف يشجع هذا المريض النفسي ازعاج الناس في الحرم المكي
هذا الفيديو الذي يوضح لكم كيف تم التعرض للمعتمر
وهذا جاهل آخر يقوم بحركة لا أخلاقية عند الكعبة المشرفة !! فأين الشجاعة في مثل هذا الفعل الشنيع
وهذه مجموعة ممن يدعون الالتزام الديني يصورون ايذاءهم لزوار المسجد النبوي من الشيعة ويضعون الأناشيد وكأنهم حرروا القدس !!
السؤال هنا للعاقلين منذ متى كانت هذه أخلاق المسلمين والاسلام ؟
هل يعتبر مثل هذا العمل أمر يثاب عليه المرئ ؟
هل دعانا الاسلام لايذاء الناس حتى وان خالفناهم بالعقيدة او كنا نعتقد أنهم على الخطأ؟
أسئلة للمنصفين والمعتدلين ؟
أحدث التعليقات