وأوصى كيندي بعدم تلقي اللقاحات، فبحسبه هذه الأخيرة سوف تجلب للإنسان مواد كيماوية ومعادن ثقيلة وسلسلة من “الحشرات” التي ستؤثر على صحته أكثر على المدى المتوسط والطويل، جسديا وعقليا.
في الوقت الذي تتسابق فيه الدول لتلقيح مواطنيها ضد فيروس كورونا؛ تعود الشكوك حول التأثيرات الجانبية لهذا اللقاح على صحة وسلامة البشر لتطفو على السطح بالتزامن مع ظهور سلالة جديدة متحورة من الفيروس.
وكان أحد الأطباء الإيطاليين بدوره قد كشف عن معطيات مثيرة بخصوص فيروس كورونا، معتبرا أن الأمر مشروع إبادة جماعية للتخلص من أكبر عدد من سكان العالم.
واعتبر الناشط الأمريكي، أن كورونا مثل بقية الفيروسات، وعلاجه يستدعي الأدوية المناسبة، ومن غير أن يترك المرء مقدراته الصحية في أيدي أنظمة صحية فاسدة، تغلب منطق الربح والتجارة على حياة البشر. كاشفا أن نسبة عالية من الحيوانات الأفريقية، لا سيما “خنازير غينيا البشرية”، قد تعرضت لمضاعفات خطيرة للغاية بعد تجريب اللقاح الأميركي قبل أن يصرح باستخدامه على البشر.
كما جاء في التحذير:” تنفيذ الصحة والسلامة لا يهتم لصحتك، كوفيد هي عملية نفسية لانهيار الاقتصاد العالمين اللقاحات التجريبية تخرق كود نورمبرغ، أخبار تلفزيونRTE هي الفيروس، أخبار تلفزيونRTE تحمي كبار شخصيات المجرمين الذين يسيئون للأطفال، كبار العلماء يرفضون تطعيم أطفالهم”.
هذا التحذير يعيد إلى الأذهان تحذيرات روبرت فرنسيس كيندي، محامي البيئة الأميركي والناشط والمؤلف، الذي شكك في جدوى اللقاح الأمريكي المنتظر، إذ عبّر في لقاءات صحافية، ومقابلات عدة، عن شكوكه حول اللقاح وحذر الأميركيين بأن اللقاح المقبل تحت غطاء كورونا، سيكون المدخل المطلوب للتلاعب في الجينات الوراثية للبشر.
وبمجرد انتشار الفيروس في مختلف بقاع العالم؛ خرج علماء وباحثون ليقولوا إن الفيروس لا يعدو أن يكون مجرد خطة للقضاء على عدد محدد من سكان العالم، وأن هناك دولا تتسابق لاختراع لقاح له سيكون له هو الآخر آثار جانبية على صحة الناس.
وقال الطبيب المعني في شريط فيديو مخاطبا الإيطاليين، أن “كوفيد-19 ليس اسم الفيروس، بل هو اسم الخطة الدولية للسيطرة والحد من عدد السكان، والتي تمّ تطويرها عبر العقود الماضية وإطلاقها قيد التنفيذ في عام 2020″.
وفي تحذير مثير للجدل، انتشر شريط فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، قيل إنه سُجل بإيرلندا، حيث تمت كتابة كلمات تحذيرية على لافتة إشهارية، جاء فيها كما يلي: “الكمامات تنشر الجراثيم، اخلعوا كماماتكم، اختبارات كورونا احتيالية، ما يصل إلى 90 في المائة من فحوصات فيروس كورونا هي نتائج إيجابية كاذبة، لقاح كورونا غير المجرب يحتوي على آثار جانبية كبيرة”.
وبحسب الطبيب فإن “ما يعيد تنشيط الفيروس هو الأرض المناعية التي يجد فيها نفسه، والتي ضعفت بسبب اللقاحات السابقة. إن الذي ينوون أن يحقنوه بداخلنا سيكون اللقاح الأكثر فظاعة على الإطلاق. إنه بمثابة النزول إلى الجحيم بكل ما للكلمة من معنى، إنّ الهدف منه تخفيض عدد سكان العالم بنسبة 80 في المائة”.
وعنده أن هذا النوع من اللقاح يمثل مشكلة من حيث الصحة والأخلاق وأيضا من حيث الضرر الجيني، لا سيما وأنه ضرر بالغ لا يمكن إصلاح أخطائه، وعلى من يتعرض للنتائج المصاحبة للقاح أن يعيش بقية عمره في دائرة من الخلل الجيني مرة وإلى الأبد.
ونبّه الطبيب ، مواطني بلده لعدم إجراء اختبارات الكشف عن الفيروس، لأنه هو “المفتاح الوحيد لتجنب التلقيح، مجرّد أن تخضع إلى التلقيح ستصبح مريضا للغاية، جسمك سيتعب وسيقود ذلك كله إلى موتك”. مشددا في تصريحه “أنا أفضل الموت على أن يتمّ تلقيحي”.
ونبّه الطبيب، مواطني بلده لعدم إجراء اختبارات الكشف عن الفيروس، لأنه هو “المفتاح الوحيد لتجنب التلقيح، مجرّد أن تخضع إلى التلقيح ستصبح مريضا للغاية، جسمك سيتعب وسيقود ذلك كله إلى موتك”. مشددا في تصريحه “أنا أفضل الموت على أن يتمّ تلقيحي”.
أحدث التعليقات