جريدة “إلباييس” كشفت أن الحكومة الإسبانية تنوي القيام بخطوة للأمام لتذويب الجليد بينها وبين المغرب، ومنع أي تصعيد جديد للتوتر قد يؤدي إلى قطع نهائي للعلاقات الدبلوماسية وتعليق للتعاون الأمني.
وصلت الأزمة الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب إلى طريق مسدود، بعد التزام المملكة الصمت منذ أن عاد زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية إبراهيم غالي، الأربعاء إلى الجزائر، حيث لم ترد الرباط على مغادرة كبير الانفصاليين كما كان متوقعا، ولم تستجيب لدعوات السلطات الإسبانية لحل وضع العمال المؤقتين في هويلفا.
أحدث التعليقات