السفير الاسباني لا يزال يمارس عملة بالعاصمة الرباط بشكل اعتيادي، ولم يتوصل بأي قرار بخصوص مغادرته التراب المغربي، لكن المملكة لا تزال تدرس الخيارات الممكنة للرد بما يتناسب مع التطورات الأخيرة، تؤكد مصادر “الأيام24”.
تروج في مواقع التواصل الاجتماعي إشاعة طرد السفير الاسباني في مدريد ردا على مغادرة ابراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو الانفصالية دون محاكمة، نفت مصادر “الأيام24” صحتها.
وكانت صحيفة “إسبانيول” قد أورد أن اجتماعا رفيع المستوى سيترأسه الملك محمد السادس بالقصر الملكي بفاس يدرس الرد المناسب على إسبانيا.
أحدث التعليقات