وتكشفت التوترات لأول مرة خلال جلسة الأسبوع الماضي، عندما سمع جوليوس ماليما عضو البرلمان من جنوب إفريقيا، المنتمي لحزب معارض يساري متطرف في بلاده، وهو يهدد النائب المالي علي كوني في خضم الجلسة.
قاعة الاجتماع بمدينة ميدراند في جنوب إفريقيا كانت مسرحا لهذه المشاجرات، حيث احتدم الخلاف حول عملية انتخاب رئيس جديد للهيئة التشريعية للاتحاد الأفريقي، وتم بث مشاهد الاشتباكات هذه عبر هيئة الإذاعة الجنوب إفريقية (سابك). وتم تعليق انتخابات البرلمان الإفريقي.
وأصل الخلاف بين مجموعة من البلدان من غرب إفريقيا، وكتلة من الجنوب الإفريقي حول ما إذا كان ينبغي على الرئاسة أن تكون بالتناوب بين مختلف مناطق إفريقيا.
أندلعت اشتباكات بالأيدي بين نواب في البرلمان الإفريقي بشأن انتخاب رئاسة البرلمان إلى اشتباك، يوم الاثنين، وذلك بعد تهديد أحد النواب للآخر بالقتل، وإقدام نائبة جنوب إفريقية على محاولة خطف صندوق الاقتراع تصدّت لها نائبة مغربية.
أحدث التعليقات