واعتبر النشطاء أن حوادث القتل التي شهدتها المدينة مؤخرا تقع باستمرار بمناطق أخرى من المملكة وبالتالي فالمدينة في غنى عن محاولات تشويه صورتها والإساءة لساكنتها .
وأكد النشطاء أن المدينة في حاجة لتسليط الضوء على التهميش الذي تعيشه منذ سنوات حتى توجه لها الأولوية وينالها نصيب من الاصلاحات والتطوير والتنمية أسوة بباقي المدن.
وشدد النشطاء على أن حاضرة المحيط لاتعاني من الإجرام بقدر ماتعاني من تسلط المفسدين و الفاسدين وناهبي المال العام ، الذين اغتنوا من المدينة وتركوها تواجه الهشاشة والبطالة والفقر.
عبرت ساكنة اسفي عن استهجانها للمحاولات الرايمة لتشويه صورة المدينة وربطها بالإجرام وذلك على خلفية حوادث القتل التي عرفتها المدينة مؤخرا .
وأطلف نشطاء من داخل المدينة هاشتاج “آسفي ليست مدينة للإجرام ” في إشارة لرفضهم المطلق إلصاق صفة الإجرام بالمدينة وساكنتها .
أحدث التعليقات