وأكدت الأم أن ابنها قام بفعلته تحت تأثير المخدرات، وأنه كان في حالة غير طبيعية.
من جهتها، قالت فتيحة ايت بيهي، رئيس الجمعية النسوية للخير والصفاء، أن الضحية تعرض للاعتداء من طرف اخيه تحت تأثير التخدير.
وحكت الأم المكلومة أن قصة لإصابة ابنها وسجن الابن الاخر، مناشدة الملك بتخفيف الحكم الصادر في حق ابنها.
وأوضحت أن الضحية يعاني من مشاكل على مستوى الجلد قبل إجراء عملية جراحية، مشيرة إلى أنه يحتاج إلى مجموعة من الأدوية.
كشفت أم أن ابنها قام بصب “الما القاطع” على شقيقه الأصغر، مشيرة إلى أن المحكمة أدانت الجاني بعشرين سنة.
وناشدت أيت بيهي الجميع من أجل الوقوف إلى جانب الضحية حتى يستعيد نشاطه وحيويته ويعود إلى حياته الطبيعية، خاصة وأنه يعاني من مشاكل نفسية بسبب الاعتداء.
أحدث التعليقات