أعربت الولايات المتحدة عن أسفها لقرار مجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة بفتح تحقيق في جرائم حرب محتملة أثناء الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين.
وكان مجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة قد تبنى اليوم الخميس قرارا بفتح تحقيق في الجرائم المحتملة التي ارتكبت خلال الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين في قطاع غزة.
وقدم مشروع القرار من قبل منظمة التعاون الإسلامي والوفد الفلسطيني إلى الأمم المتحدة.
وقالت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في بيان لها، اليوم الخميس، إن “هذه الخطوة تهدد بعرقلة التقدم الذي تم تحقيقه”.
وتتمتع الولايات المتحدة بصفة مراقب في مجلس حقوق الإنسان الأممي، لكنها لا تتمتع بحق التصويت، ولم تدل بأي مداخلة أمام دورة المجلس الحالية.
أحدث التعليقات