المهاجر بشكل غير شرعي ضمن رحلة الهجرة الجماعية إلى سبتة والمسمى عبدو أو صاحب الحضن، كما حبّذ البعض أن يسميه بسبب صورته التي جذبت تعاطفا إنسانيا نتيجة لما حملته من أبعاد إنسانية عميقة، جعلته في الآن ذاته في قفص الإتهام بعد تغريدة كُتبت في حقه قبل أن يتم حذفها بعد أن كان مضمونها يدور حول قيام المعني بالإعتداء والتحرش الجنسي بفتيات في دولة مالي إلى أن تبين أنّ المقصود بالإتهام شخص من مالي.
بعد أن غزت صورته القنوات التلفزيونية العالمية بعد معانقته لمتطوعة في الصليب الأحمر الإسباني على شاطئ سبتة المحتلة وهو يبكي بحرقة بعد علمه بوفاة رفيقه، لاحقت الإتهامات المهاجر السينغالي بمجرد أن انتشرت صورته بشكل ملفت على وسائل التواصل الإجتماعي.
أحدث التعليقات