ويطرح التساؤل عن أصغر حراك وصل إلى الثغر المحتل بعدما تناقل مجموعة من المبحرين على وسائل التواصل الاجتماعي، شريط فيديو لأصغر طفل لحظة وصوله سباحة إلى سبتة المحتلة، قيل إنّ عمره لا يتجاوز أربع سنوات بعد أن ظهر رفقة عنصر من عناصر الشرطة الإسبانية يمسكه بيده ويحاول أن يسير به في اتجاه اليابسة.
بعد أن اختلطت خيوط قضية “الحريك الجماعي” انطلاقا من الفنيدق إلى سبتة، تتجه الأنظار نحو الأطفال الصغار ممن لا حول لهم ولا قوة ممن غامروا بحياتهم في اتجاه رحلة محفوفة بالمخاطر.
أحدث التعليقات