وحركة النزوح الجماعي جاءت لتفاقم الأوضاع السياسية بين المغرب وإسبانيا، لا سيما أن هذه الأخيرة تصر على استقبال المدعو ابراهيم غالي، والإحتفاظ به فوق أراضيها بجواز سفر مزور.
أفادت وسائل إعلامية أن وزارة الخارجية الاسبانية استدعت سفير المغرب في مدريد، على خلفية الأحدث الأخيرة التي شهدتها مدينة الفنيدق، إثر نزوح جماعي هو الاول من نوعه.
هذا الإستدعاء تريد منه الحكومة الاسبانية تقديم السفيرة المغربية لتوضيحات بخصوص نزوح الآلاف من الشبان والأطفال والنساء لمدينة سبتة دون تدخل من السلطات المغربية.
أحدث التعليقات