ووقف البيان ذاته عند الوضعية الصحية للمصابين في إشارة إلى أنّ المصاب الثاني يتابع العلاج بالجزائر، في الوقت الذي تمكن فيه الشخص الثالث من الخروج بسلام قبل تسليمه لقائد المنطقة العسكرية بعد اجتماع بين السلطات العسكرية في المنطقة.
أعلنت الحكومة الموريتانية، أمس الأحد أن مواطنا موريتانيا لقي حتفه فيما أصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة بسبب طلق ناري استهدفهم من طرف الجيش الجزائري بعد أن كانوا على متن سياراتهم وهم يلجون الأراضي الجزائرية على الحدود بين البلدين.
الموريتاني الهالك والذي كان قيد حياته منقّبا عن الذهب، قُتل بعد تعرضه لقصف من طرف الجيش الجزائري كان موجّها لقافلة عبرت الحدود إلى الأراضي الجزائرية، بينما جُرح آخر تبعا لبيان مشترك صادر عن وزارات الدفاع والداخلية والخارجية في موريتانيا.
أحدث التعليقات