وذكرت جريدة “الصباح” في عددها الصادر اليوم الاثنين، أن السفن التركية عادت للمناورة جنوب المملكة، بعد أن اختفت من المنطقة في الآونة الأخيرة، بتواطؤ مع بعض المتعاونين معهم في المغرب الذين أسندت إليهم مهمة كشف تحركات دوريات البحرية الملكية لمراقبة السفن.
يشتبه في دخول سفن تركية عملاقها إلى منطقة التماس بين المياه الدولية والمياه المغربية في عرض البحر جنوب المملكة، حيث عمدت حوالي 30 سفينة إلى رمي شباكها الكبيرة واستنزاف الثروة السمكية دون الاكتراث للمعاهدات الدولية.
أحدث التعليقات