7-(مهارة إدارية هامة): قلة أولئك الذين يمتلكون مهارة التفويض، إذ إن الغالبية لا يثقون إلا بأنفسهم، وأنهم وحدهم القادرون على القيام بالعمل بشكل أمثل، في حين يمكن لربة المنزل أن تفوض أولادها، أو حتى زوجها للقيام ببعض الأمور المنزلية.
2-انقلي ما في ذهنك إلى الورق فبدل أن تتعبي نفسك في استذكار ما لديك من مهام، اقرئيها من الورقة أو جهاز جوالك.
5- قسمي الأعمال بحسب فترات اليوم، يفضل التركيز على المهام الأكثر أهمية وتحديدا في الصباح، حيث يكون الإنسان في قمة نشاطه، فيما خصصي المهام الأقل أهمية لفترة العصر من اليوم، والمهام الأقل جهداً لفترة المساء.
3-تحديد الأولويات بعد جدولة أعمالك، سيكون أمامك تحدي في تحديد أولوياتالمهام التي عليك القيام بها، وهنا ومن خلال خبرتك في أعمالك المنزلية اليومية، لا بد أنك امتلكت القدرة على التمييز بين الأمور الهامة والأمور الملحة، وبالتالي يجب ألا تعطى هذه المهام الملحة الأولوية على حساب المهام الهامة.
10-خصصي وقتاً للراحة:كما يحتاج جوالك إلى الشحن ليعمل بشكل جيد، أنتِ كذلك تحتاجين إلى الشحن، ربما تكون فكرة غريبة لكنها حقيقية، خذي استراحة من 10 إلى 15 دقيقة من العمل بعد فترات منتظمة من الإنجاز.
8-إذا كان الجواب نعم، قومي فوراً بتفويضه، فمن المفيد أن يعتاد أولادك على تحمل المسؤولية معك، ذلك سيكسبهم خبرة في إدارة الأعمال المنزلية من جهة، وتقديراً أكبر لما تقومين به من جهة أخرى.
9-إياك والتأجيل:حكمة قديمة ولكنها تستحق الوقوف عندها، لا تؤجل “عمل اليوم إلى الغد”، فالتأجيل يجعل الأمر أكثر صعوبة، ويؤثر سلباً على شعورنا تجاه أنفسنا بأننا غير منجزين، لا تصدقي الشعور المؤقت بالراحة الذي يمنحه لك التأجيل، فهو شعور كاذب، وسرعان ما يحل مكانه الشعور بالذنب.
6-ابتعدي مختلف أنواع الملهيات، وما يشتت انتباهك أثناء قيامك بعملك؛ لأن إنجازك سينخفض للمنتصف.
1-جدولة أعمالك: هذا البند من أهم النصائح التي يمكن أن نقدمها لك، إذ إنه في أعلى سلم إدارة الوقت، فالإدارة الجيدة للوقتلا تزيد فقط من نسبة الإنتاجية، ولكنها أيضا تقلل من مستويات التوتر والإجهاد.
4-حددي الوقت لكل مهمة، ضعي جدولا زمنيا واقعيا لإنجاز كل مهمة.
11-راجعي ما تحتاجينه من أدوات تعينك على عملك المنزلي، فكثير من الأدوات المنزلية العصرية تختصر عليك الوقت والجهد، فلا تتردي في اقتنائها.
فقط اسئلي نفسك: هل أنا أقوم بفعل شيء يمكن لشخص آخر داخل المنزل فعله؟
12-وأخيراً لا تبحثي عن الكمال، فليس الكمال إلا لله وحده. فأبعدي عنك الشعور بالذنب أو التقصير، واستمتعي بما تقومي به، وتقدمينه، فجميع من حولك يستمتع به.
أحدث التعليقات