ويطمح “رضى” إلى تشجيع الفئات الشابة لمزاولة الأنشطة الرياضية، لما تجره من نفع وايجابية لجسم الإنسان، الشيئ الذي يعمل عليه مع مواكبته للتفقه وتعلم دروس وقواعد التجويد، لبدأه حفظ القرآن الكريم منذ صغره، بمرافقة والده لمجالس الذكر والموعظة.
تمكن ابن مدينة أيت ملول، الشاب رضى أمزاد ذو 22 سنة، من حصد جوائز ومداليات عديدة في رياضة الجري، السباحة؛ والسباق على الدراجة العادية، كما أنه يستمر في صقل موهبته ومواكبتها بتخصصه الدراسي في كلية الاقتصاد بأكادير.
وكشف رضى لـ فبراير، عن الطريقة الصحيحة لتعلم وحفظ القرآن الكريم، وذلك بالاستمرارية واختيار قارئ واحد على الأقل مع التتبع بالانصات الجيد، لمخارج الحروف ونطقها السليم.
و أظاف المتحدث، أن مايصعب في حفظ وقراءة القرآن، هي عدم القدرة على التمكن من ظبط الحروف ونطقها وكذا تطبيق القواعد المعتمدة في مثل هذه القراءات القرآنية.
أحدث التعليقات