ووجّه الملياردير السوسي، أصابع اللوم إلى نائب برلماني من حزب العدالة والتنمية الذي كان وحسب تعبيره وراء الترويج لهذه الإشاعة في إحالة على عبد الله بوانو، في حين كان وزير الشؤون العامة والحكومة يكذّبه حينها في إشارة ضمنية إلى لحسن الداودي.
خرج عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار لينفي عنه شبهة تحقيق 17 مليار من الأرباح بشركة المحروقات التي تعود إلى ملكيته، مؤكدا أنّ التبجح بالقول بأنّ شركته تجني هذه الأرباح ما هو إلا سلاح موجه ضده من طرف خصومه السياسيين.
ووصف الأمر بأنه “تسييس كبير” وأنّ الرقم المذكور يجد مكانه في خانة الكذب والتزييف، وهو ينفي وجود ملف أو تقرير ضمن أوراق اللجنة الإستطلاعية حول المحروقات في ندوة عُقدت أمس الثلاثاء بمؤسسة الفقيه التطواني.
أحدث التعليقات