ووفقا لـ”مغرب انتلجس” الفرنسي، فإن مدير المخابرات الخارجية الجزائرية، عقد اجتماعات طارئة للكشف عن اسم المسؤول الذي يقف وراء تسريب خبر نقل زعيم جبهة البوليساريو إلى مستشفى “سان بيدرو” بمدينة لوغرونيو شمال إسبانيا، وبإسم مستعار من أجل الاستشفاء بعد معاناته الطويلة مع مرض السرطان في الجهاز الهضمي، وتدهور حالته الصحية طيلة الشهر الماضي.
كشفت مصادر فرنسية، أن مدير المخابرات الخارجية الجزائرية، اللواء نورالدين مقري المعروف بـ”محفوظ البوليساريو” أمر بفتح تحقيق حول “الثغرة” التي قد تكون سببت الاختراق في ملف نقل زعيم الجبهة، ابراهيم غالي، إلى إسبانيا، رغم الإجراءات التي اتخذت ليبقى الموضوع، داخل دائرة السرية.
أحدث التعليقات