الهجوم وحسب المعطيات المتوفرة بين أيدينا، نجم عنه مقتل شخصين وإصابة آخر بجروح خطيرة، من بينهم شاب يدعى أبو سعيد أحمد سالم الركيبي، كان قيد حياته يقطن بمخيم الداخلة في تندوف.
القتلى ممن لفظوا أنفاسهم الأخيرة بعد أن صُوّبت نحوهم الذخيرة الحية، كانوا ينقّبون عن الذهب قبل أن يتفاجؤوا بوابل من الرصاص يتطاير حولهم.
بعد أشهر على واقعة حرق الجيش الجزائري لثلاث شبان بالقرب من مخيمات تندوف قبل أن تطرق هذه النازلة باب مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، برزت على السطح قضية أخرى تتعلق بوقوع مجموعة من ضمنهم موريتانيين تحت رحمة وابل من الرصاص انطلقت أولى طلقاته من فوهة أسلحة عناصر الجيش الجزائري.
أحدث التعليقات