أكد محمد التهامي الحراق الفنان والباحث في الإسلاميات والتصوف، أن فن المديح والسماح يحتل مكانة مهمة في المجال الفني المغربي.
وعرج الحراق في حواره، على مدينة وزان دار الضمانة مسقط رأسه، والتي تلعب دورا كبيرا على مستوى التعايش الديني والحضاري.
وأشار في الأخير، إلى أهمية تجديد الخطاب الديني من خلال إصداراته التي تشتغل على جدلية الروحنة والعقلنة والجمال.
وأبرز التهامي في حوار خص به مشاهد 24، أن موسيقى السماع والمديح تساهم في روحنة الممارسة الثقافية والتدينية بالمغرب.
أحدث التعليقات