وأردفت أن “صاحب المقهى رحب بفكرة إنشاء المكتبة”، مشيرة إلى أن “هذه المكتبة ليست هي الأولى، بل سبقتها مبادرات مماثلة في السجن المحلي وحديقة عمومية وساحة الدشيرة الجهادية”.
ومن جهته قال عبد الله المنالي، وهو شاعر أمازيغي، إن “المبادرة جيدة ويتمنى أن تعمم على باقي المقاهي، حتى يجد المرتدين عليها فرصة للمطالعة والقراءة.
في مبادرة فكرية، أطلقت جمعية فاعل خير أݣادير الكبير، مكتبة عمومية مجانية للطلبة والباحثين، طيلة شهر رمضان الكريم.
أما الممثل الأمازيغي عبد الله عاطف، فعبر عن إعجابهم الشيدي بالمبادرة، قائلاً: “أتمنى تعميمها على باقي المقاهي والفضاءات العمومية لتشجيع المواطنين على فعل القراءة”.
وأوضحت مريم شلافة، نائبة أمين المال بالجمعية، في تصريح لفبراير، أن “المكتبة تندرج ضمن مبادرة “بادر للمطالعة”، التي أطلقت منذ سنتين، بهدف نشر ثقافة القراءة بين صفوف الشباب”.
تقرؤون أيضا: شبكة القراءة تعلن عن الكتب الفائزة بجائزة القراء الشباب للكتاب المغربي
قصة بائعة الكتب الوحيدة في المغرب
أحدث التعليقات