ثمة أكثر من مفارقة في فحوى الاتصاليْن الهاتفييْن اللذين أجراهما وزير الخارجية الأمريكي أنثوني بليكن مع نظيره الجزائري صبري بوقادوم (الخميس) ونظيره المغربي ناصر بوريطة (الجمعة). أولى المفارقات أن بلينكن، وفق بيانيْ الوزارة، “لم يتناول” مع بوقادوم وبوريطة قضية الصحراء، بقدر ما ركز الحديث على العلاقات الثنائية مع البلدين وتطورات منطقة الساحل وليبيا ومالي.
كيف يجمّد بلينكن اعتراف ترمب ويدرأ الحرج مع الجزائريين والمغاربة؟

أحدث التعليقات