وفي هذه الأثناء، وحسب مارصدته كاميرا “فبراير”، فإن سائق الحافلة رفض وفي وقت الذروة أن يسمح للركاب بأن يمتطوا الحافلة للوصول إلى منازلهم قبيل موعد الإفطار، وهو ما نتج عنه غضب عدد كبير من المواطنين الذين قرروا اعتراض الحافلة.
في مشاهد لا تظهر إلا في رمضان، سائق حافلة غاضب أو يطلق عليه بما يسمى “السيبة”، إذ قرر وفي وقت يرغب جميع البيضاويين بركوب الحافلة بغية الوصول لمنازلهم، فرر عدم فتح الباب، وتركهم خارجها.
ومنتج عن هذا السلوك اظطراب في حركة السير، بسبب تصرف سائق الحافلة، الذي قرر عدم التزام بعمله، والتصرف بعصبية، دون الاكثرات للفوضى التي خلفها وراءه، وما يمكن أن يسببه في عرقلة السير
أحدث التعليقات