وكانت عدة دول أوروبية قد علقت استخدام اللقاح البريطاني المذكور لفترة قصيرة، على خلفية مخاوف طبية تم دحضها فيما بعد.
فيما أعرب المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة عن قلقه من أن يؤدي استخدام أسترازينيكا لمعلومات قديمة في هذه التجارب ” إلى رؤية غير كاملة لفعالية اللقاح”.
وقال مجلس مراقبة البيانات والسلامة، في بيان، صدر في وقت متأخر الإثنين، إنّ شركة أسترازينيكا ” ربما استخدمت بيانات قديمة خلال تجاربها السريرية في الولايات المتحدة على اللقاح المضاد لفيروس كورونا”، حسبما نقلت وكالة “أسوشيتيد برس”.
والإثنين، أعلنت أسترازينيكا أنّ لقاحها ضد كورونا يوفر “حماية بالغة بين البالغين في الولايات المتحدة”.
أثار مسؤولون أمريكيون، الثلاثاء، جدلا جديدا حول فعالية لقاح “أسترازينيكا” البريطاني، الذي يعتمد عليه المغرب في حملة التطعيم الوطنية ضد فيروس “كورونا”.
*وكالات
أحدث التعليقات