وعبّرت عائلتا عمر وسليمان عن قلقهما من تدهور صحتهما نتيجة إضرابهما عن الطعام، وقالت زوجة الريسوني إنه فقد 22 كيلوغراما من وزنه منذ يوم توقيفه، وأبدى والدا عمر الراضي تخوفا على صحته من العواقب الوخيمة للإضراب.
دخل الصحفيان سليمان الريسوني وعمر الراضي أسبوعهما الثالث وهما مضربان عن الطعام احتجاجا على مواصلة اعتقالهما ورفض طلب متابعتهما في حالة سراح.
ويواجه عمر الراضي تهمتي “الاعتداء الجنسي” و”التجسس”، أما سليمان الريسوني فيواجه تهمتي “هتك عرض باستعمال العنف” و”الاحتجاز”.
أحدث التعليقات