— Noor Al Hussein (@QueenNoor) April 9, 2021
والتغريدة التي أعادت الملكة نور نشرها، كتبتها الإعلامية رندا حبيب، وقالت فيها إن “هذه هي (الوسوم) الأكثر تداولا في الأردن وهي: “وين الأمير حمزة” و”حمزة إبن الحسين” و”كلنا الأمير حمزة” و”حمزة بن الحسين”، إلى جانب أوسمة باللغة الإنجليزية مثل “Where is Prince Hamzah” و”save prince Hamzah”.
من جهة أخرى أعادت الملكة نور الحسين، والدة الأمير حمزة نشر تغريدة تحمل وسم “وين الأمير حمزة”، الذي أصبح الأكثر تداولا بالأيام الماضية، رغم أن ملك الأردن كان أعلن أن أخيه مع عائلته وبرعايته.
— Randa HABIB (@RandaHabib) April 9, 2021
وكانت الملكة نور، الزوجة الرابعة والأخيرة للملك حسين، علقت في وقت سابق على الأزمة في الأردن، معربة عن أملها في أن “تسود الحقيقة والعدالة لكل الضحايا الأبرياء لهذا البهتان الآثم”.
وقالت مارتا أورتادو المتحدثة باسم مكتب حقوق الإنسان، ردا على سؤال بشأن الأمر خلال إفادة صحفية في جنيف: “نريد التأكيد على أنه بغض النظر عن الادعاءات واسعة النطاق فإنه لم يتم بعد على ما يبدو توجيه أي تهمة، ونشعر بالقلق لغياب الشفافية فيما يتصل بهذه الاعتقالات والاحتجازات”.
وأعلن الملك عبد الله الثاني الأربعاء الماضي أن “الفتنة وئدت” في البلاد بعد خلاف مع أخيه غير الشقيق ولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين، وشدد على أن المملكة الآن “مستقرة وآمنة”.
وسبق خطاب العاهل الأردني صدور بيان من الديوان الملكي الأردني، أشار إلى أن الأمير الحسن بن طلال، قاد جهود حل القضية، وتوصل إلى توقيع الأمير حمزة على بيان وضع فيه نفسه بين يدي الملك.
وكانت الحكومة الأردنية قالت الأحد الماضي، إن الأمير حمزة كان جزءا من مخطط لـ”زعزعة استقرار وأمن الأردن”.
قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يوم الجمعة، إنه ليس من الواضح إن كان الأمير حمزة لا يزال قيد الإقامة الجبرية، وعبر عن قلقه بشأن ما وصفه بأنه غياب الشفافية فيما يتصل باعتقال 16 على الأقل.
وقامت الملكة نور الحسن، والدة الأمير حمزة، بمشاركة رابط يتضمن موقف مكتب الأمم المتحدة لحقوق الانسان حول موضوع إبنها، وذلك على حسابها الرسمي على تويتر.
أحدث التعليقات