كان قارون من قوم سيدنا موسى عليه السلام، وقيل كان ابن عمه، وقد ضرب الله تعالى به المثل في عاقبة الجبارين المتكبرين، ذلك أنه تكبر على قومه وتعالى عليهم، بعد أن أغناه الله وآتاه من الكنوز ما يثقل على الجمع من الرجال الأشداء الأقوياء حمل مفاتيح خزائنه، ولكنه لم يكترث لما منحه الله إياه من نعم، وقد حذَّره قومه من تكبُّره وفرحه بما هو فيه دون أداء الشكر اللازم على هذه النعم لله سبحانه وتعالى
بتاريخ: 2021-04-18
وهذه الخيرية يستحقها العبد في الدنيا وفي القبر، وفي الآخرة، أما في الدنيا فلحديث أبي مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يؤم القوم أقرأهم لكتاب الله فإن كانت قراءتهم سواء، فليؤمهم أقدمهم هجرة..) الحديث رواه ابن ماجه. وأما في الآخرة، فلما…
فيديو لمقابلة أفراد من المسيحيين في الموصل بعد أن تم تهجيرهم من منازلهم من قبل داعش حيث يروون تفاصيل تهجيرهم وانه فقط تم امهالهم 10 ساعات وتم طردهم بعنف ، ويتسائلون هل فعلا هذا هو الاسلام وما يدعو إليه ؟؟ قال تعالى ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم…
وقد حذّر النبي -صلى الله عليه وسلم- من إهمال قيام ليلة القدر والغفلة عما فيها من الخير، وذلك فيما رُوي عنه -صلى الله عليه وسلّم- أنه قال: (أتاكُم رَمضانُ شَهرٌ مبارَك، فرَضَ اللَّهُ عزَّ وجَلَّ عليكُم صيامَه، تُفَتَّحُ فيهِ أبوابُ السَّماءِ، وتغَلَّقُ فيهِ أبوابُ الجحيمِ، وتُغَلُّ فيهِ مَرَدَةُ الشَّياطينِ، للَّهِ…
أحدث التعليقات