أثار إعلان الحكومة، فرض حظر تنقل ليلي خلال ليالي شهر رمضان، من الساعة 8 مساء إلى 6 صباحا، الكثير من التساؤلات حول مصير صلاة التراويح التي ينتظرها المغاربة بشوق هذه السنة.
وتداول العديد من النشطاء، العديد من الأخبار الزائفة والتي لا تمت للحقيقة بصلة حول إمكانية إقامة صلاة التراويح، كما أطلق البعض الآخر هاشتاج تحت اسم “افتحوا المساجد” من أجل الدعوة إلى إقامة الصلاة في المساجد هذه السنة خلافا للسنة الماضية التي فرض فيها حجر صحي على المواطنين.
ومن أجل الحسم في موضوع التراويح و قطع الطريق على ترويج الأخبار الزائفة، عبر منصات التواصل، دعا عدد كبير من المغاربة المجلس العلمي الأعلى بالحسم في الموضوع باعتبار أنه هو الجهة المخول لها الحديث عن صلاة التراويح وإزالة الجدل القائم بهذا الخصوص.
أحدث التعليقات