اشترك لتصلك أهم الأخبار
وتزوجت رغماً عنها في سن صغيرة من ابن عمها بضغط من والدها، وقد وجدت نفسها وهى في الخامسة عشرة أماً لطفلين ولكنها لم تستطع الاستمرار في حياتها الزوجية وذات يوم قرأت إعلاناً يبحث فيه المخرج محمد كريم عن وجوه جديدة، فأرسلت صورتها، وما إن رأى كريم صورتها حتى أرسل في طلبها، وطلب موافقة أسرتها على العمل بالسينما، واعترض والدها وضيَّق عليها الخناق، واستطاعت إقناع زوجها بأن يعطيها الفرصة فوافق، وسافرت للقاهرة.
وفى ١٩٣٨ قدمت أول أدوارها أمام الفنان عبدالوهاب في دورشقيقته في «يحيا الحب»، ثم التحقت بالفرقة القومية للمسرح، ثم بفرقة رمسيس في ١٩٤٠، وقدمت العديدمن العروض القويةمنها:أوديب ملكاًوالست هدى والنائب العام وقطر الندى وراسبوتين وكرسى الاعتراف، ثم التقت مديراستوديو مصرحسنى نجيب الذي عرض عليها بطولة فيلمين هما: الزلة الكبرى والعقاب. وقد كان آخر أفلامها على شاشة السينما المصرية هو القضية رقم واحد في ١٩٨٢، وواصلت مشوارها إلى أن توفيت زى النهارده في ٩ أبريل ١٩٨٢.
عودة البرودة والأمطار .. حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم الجمعة 9 أبريل على القاهرة والمحافظات
أحدث التعليقات